لم اكن ادرك ان ما يستحوذ على قلبى طوال تلك السنوات ماهو الا حب.
حب بثير الشفقة .جب ساذج للشخص الذى اصبح زوجى.
كان وهج هذا الحب يضئ ماتطفأه نار قسوته وعناده من مشاعر واحاسيس بداخلى
وظل ينمو هذا الحب فى قلبى الى ان وصل الى حد التهاون والتفريط واصبح شريك العمر....مليك العمر
واصبح يقسو ويضغط وهو يعرف انى ملك له
فقد كان حبى له يغفر كل شئ ويمحو كل ما يسئ به الىحتى لو كانت حقائق مؤكدة
ااااااااااة.ورغم ذلك كنت اعشقه واعشق العيش معه
كنت ارى واسمع ولكن كنت غافلة ولا اريد ان اصدق ماسمعه او اراه
لم اعطى عقلى يوما فرصة للتفكير بل بالعكس كنت اخشى التفكير واهابه كى لا تهتز صورته فى عينى
كنت احبه احبه بمعنى اشمل واعم من كلمةالحب ذاتها
كنت حين اشعر بضيق وضعف الحال كنت ارتمى على وسادتى بجواره وهو نائم لأشت رائحته واستمد منها قوة للمتابعة
نعم كنت اعشق رائحة يده على الرغم من ان يده كثيرا ما المتنى الا انها كانت حبيبتى وسلواىفى بعده عنى
كنت وحيدة فى جميع الاحوال والاوقات
لم يأتى علينا يوما كنا حينها سعداء...لم تأتى علينا ساعة كنا حينها متقاربان
كل ماتذكره............بعد/ جفاء/ قسوة وتجاااهل
لا انكر انه من الرجال الذين يتصفون بأحسن الصفات وتزوجته لحسن خلقه وادبه وسمعته الطيبة لكنها
(صفات للعرض فقط)
وكان نصيبى وجهه الاخر بكل مافيه من مساوئ
ورغم ذلك كان رجائى من الدنيا ان اسعده واسعد معه
ولكن
كل هذا ضاع هباء
داسته قدماه حين اشارت له اخرى. لم يراجعه ضميره. ولم يلاحظ وجودى فى حياته .اعتبرها خلية وقران يملأها بحب غيرى
اعطاها من حقى مالم اخذه فى يوم من الايام
اعطاها من وقته ما بخل على به طوال هذة السنوات
صدمت الصدمة الكبرى
حين قام من جوارى فى لحظات كنت اظنها حميمةوانتهز فرصة انشغالى ليحدث المحبوبة الجديدة فى جهاز لعين اسمه هاتف
كرهته وكرهت نفسى الضغيفة وقلة حيلتى وهوانى عليه
كرهت غفلتى عنه واعتقادى بأنه ملاكوليس من البشر
وكيف يكون ملاك مع ما كنت اراه ولكن الجب اعمانى
ادركت انها الفاصلة وهنا لابد من وقفة
واجهته قام ليعتذر ويقبل يدى ولكن كانت نظراتى له ثقيلة تحمل علامة استفهام
ثقيلة بقدر همومى وحسرتى
اذهلنى ماحدث واستسلمت للصمت عجز لسانى عن التحدث والتعبير عن مدى جرخى ووجع القلب وحسرة الفؤاد
الان
وبعد ذلك الصمت الرهيب .يجب ان اتحدث ..سأنفجر به غاضبة معاتبة معلنة عن ندمى واسفى على حالى وخجلى من نفسى لأهانتها فى حبه
(سامحتك)
هذا ما خرج من فمى
كيف لحب مثل حب الملائكة ان يصبح حبا بشريا........
حب بثير الشفقة .جب ساذج للشخص الذى اصبح زوجى.
كان وهج هذا الحب يضئ ماتطفأه نار قسوته وعناده من مشاعر واحاسيس بداخلى
وظل ينمو هذا الحب فى قلبى الى ان وصل الى حد التهاون والتفريط واصبح شريك العمر....مليك العمر
واصبح يقسو ويضغط وهو يعرف انى ملك له
فقد كان حبى له يغفر كل شئ ويمحو كل ما يسئ به الىحتى لو كانت حقائق مؤكدة
ااااااااااة.ورغم ذلك كنت اعشقه واعشق العيش معه
كنت ارى واسمع ولكن كنت غافلة ولا اريد ان اصدق ماسمعه او اراه
لم اعطى عقلى يوما فرصة للتفكير بل بالعكس كنت اخشى التفكير واهابه كى لا تهتز صورته فى عينى
كنت احبه احبه بمعنى اشمل واعم من كلمةالحب ذاتها
كنت حين اشعر بضيق وضعف الحال كنت ارتمى على وسادتى بجواره وهو نائم لأشت رائحته واستمد منها قوة للمتابعة
نعم كنت اعشق رائحة يده على الرغم من ان يده كثيرا ما المتنى الا انها كانت حبيبتى وسلواىفى بعده عنى
كنت وحيدة فى جميع الاحوال والاوقات
لم يأتى علينا يوما كنا حينها سعداء...لم تأتى علينا ساعة كنا حينها متقاربان
كل ماتذكره............بعد/ جفاء/ قسوة وتجاااهل
لا انكر انه من الرجال الذين يتصفون بأحسن الصفات وتزوجته لحسن خلقه وادبه وسمعته الطيبة لكنها
(صفات للعرض فقط)
وكان نصيبى وجهه الاخر بكل مافيه من مساوئ
ورغم ذلك كان رجائى من الدنيا ان اسعده واسعد معه
ولكن
كل هذا ضاع هباء
داسته قدماه حين اشارت له اخرى. لم يراجعه ضميره. ولم يلاحظ وجودى فى حياته .اعتبرها خلية وقران يملأها بحب غيرى
اعطاها من حقى مالم اخذه فى يوم من الايام
اعطاها من وقته ما بخل على به طوال هذة السنوات
صدمت الصدمة الكبرى
حين قام من جوارى فى لحظات كنت اظنها حميمةوانتهز فرصة انشغالى ليحدث المحبوبة الجديدة فى جهاز لعين اسمه هاتف
كرهته وكرهت نفسى الضغيفة وقلة حيلتى وهوانى عليه
كرهت غفلتى عنه واعتقادى بأنه ملاكوليس من البشر
وكيف يكون ملاك مع ما كنت اراه ولكن الجب اعمانى
ادركت انها الفاصلة وهنا لابد من وقفة
واجهته قام ليعتذر ويقبل يدى ولكن كانت نظراتى له ثقيلة تحمل علامة استفهام
ثقيلة بقدر همومى وحسرتى
اذهلنى ماحدث واستسلمت للصمت عجز لسانى عن التحدث والتعبير عن مدى جرخى ووجع القلب وحسرة الفؤاد
الان
وبعد ذلك الصمت الرهيب .يجب ان اتحدث ..سأنفجر به غاضبة معاتبة معلنة عن ندمى واسفى على حالى وخجلى من نفسى لأهانتها فى حبه
(سامحتك)
هذا ما خرج من فمى
كيف لحب مثل حب الملائكة ان يصبح حبا بشريا........